بالنسبة للأخت نورا، السؤال الذي طرحته قد أجبنا عنه في القسم بالتفصيل، ووصلنا إلى أن الحق في تعالقه مع العدالة مرتبط بالدولة كمؤسسة تعاقدية، تتجسد في سن قوانين وضعية ملزمة للجميع، مادام الجميع اتفق على التنازل بمحض إرادته عن حقه الطبيعي في البفاء لصالح سلطة مركزية تنظم الشأن العلم للمواطنين، وهكذا تم الانتقال من قانون الرغبة إلى قانون العقل.
أما بالنسبة لشيماء فأحيلك على درس الحق، المقرر السابق، في هذا المنتدى وستجدين جوابا على سؤالك.