90 Benyamine Ouharar, Fourar Tk et 88 autres personnesCommentaires
Elalaoui Rachidموضوع شيق الاستاذ كمال
Je n’aime plus ·
Répondre ·
1 ·
16 juin, 15:53Kamal Sidkiبالفعل الأستاذ رشيد.لهذا تعريفك بمجموعة من الفيلسوفات يدخل ضمن ردّ الاعتبار وإنصاف للمرأة ومن ثمة فتح فجوة في مفارقات الفلاسفة.
J’aime ·
Répondre ·
1 ·
16 juin, 20:58Votre réponse...
Hicham Bouelliعند الحديث عن موقف نيتشه بخصوص المرأة، لابد من استحضار النقيض... وهي أريان... لذلك يقول جيل دولوز في كتابه نيتشه والفلسفة ما مفاده أن نيتشه ليست له مشكلة مع النساء فأريان حله الأرقى...
تحياتي أستاذ
Je n’aime plus ·
Répondre ·
2 ·
16 juin, 16:12Kamal Sidkiعلى افتراض أن له مشكلة شخصية، فليس كل النساء تلك التي أغاضت نيتشه.
J’aime ·
Répondre ·
1 ·
16 juin, 20:55Hicham Bouelliأريان هي شخصية أسطورية يتم استحضارها في مقابل مفهوم ديونيزوس عند نيتشه... إن زرادشت هو تشخيص لديونيزوس كدلالة، وبالتالي إن زرادشت المنبئ بقدوم الإنسان الأعلى والذي هو معنى الأرض يمكن أن تضع مقابله دلالة أريان بالنسبة للمرأة... وعموما أنا لا أدافع هنا عن نيتشه بقدر ما لم ترقني مسألة أن تمثل قولة واحدة وردت في فصل عن الصديق لهكذا تكلم زرادشت موقف نيتشه المعقد عن المرأة.
تحياتي
J’aime ·
Répondre ·
17 juin, 12:43 ·
ModifiéKamal Sidki لا أعتقد أن الأمر يتعلق بقولة بقدر ما هو موقف مؤسس على اقتناع لدى نيتشه من المرأة عموما. أليس هو القائل أيضا:" أذاهب أنت إلى المرأة ؟ لا تنس إذن سوطك." ألم يقل " الروح الحرة لا تعيش مع المرأة" ألم يقل "فأما الرجل الذي يتصف بالعمق في روحه كما في رغباته...لابد للرجل أن ينظر إلى المرأة على أنها شيء يُمتلك، وعلى أنها متاع محجّب، وعلى أنها شيء كتب عليه مقدما أن يستعمل في الخدمة المنزلية..(بمعزل عن الخير والشر فقرة238)....
ثم إننا لم نحكم على فلسفة نيتشه فقط انطلاقا من موقفه الغامض على المرأة. وهذا ما أخذه سالم يفوت على فؤاد زكريا في كتابه" نيتشه" وكتب سالم يفوت المقال في مجلة الوحدة العربية، بحيث عدّد فؤاد زكريا كثيرا من عيوب نيتشه، ولم يكن منصفا بخصوص جوهر فلسفته، وليس المقام هنا للتعربف بها.
أتساءل لماذا المُصادرة على حق التطرّق لكل جوانب حياة أيّ مفكّر، ولماذا هذا التستّر على ما يظهر أنه مفارقة أو غموضا أو نشازا لدي فيلسوف معيّن. ؟
J’aime ·
Répondre ·
17 juin, 14:48 ·
ModifiéVotre réponse...
Samad Philosophieصراحة موضوع وازن من حيث دلالاله ومفارقاته. والسؤال الذي طرحه الاستاذ صدقي هو فعلا اساس او عثبة التفكير في الموضوع .فهل الذين تحدثوا عن المراة قصدوا المراة فعلا ام انتبهوا لجمالية اللغة لا لجمالية المراة .
Je n’aime plus ·
Répondre ·
2 ·
16 juin, 17:52Kamal Sidkiبالفعل صديقي الأستاذ عبد الصمد.أصبح من الشائع التركيز على نسقية فلسفة الفيلسوف ولا ننتبه إلى مايدو جزئيات لكنها في الحقيقة كاشفة لمعاني لم يتم الاهتمام بدلالاتها ضمن نسق قيل عنه نسق تنويري
J’aime ·
Répondre ·
16 juin, 19:01 ·
ModifiéVotre réponse...
Samad Philosophieتحياتي سي كمال
Je n’aime plus ·
Répondre ·
2 ·
16 juin, 17:52Imane Chlihiلازال الرجل ينظر للمرأة على انها جسد خلق لتلبية غراءزة وتربية الأولاد و...و....،لكن المرأة مشروع حر....المرأة هي كل شيء ...هي ليست رجل...مع انها استطاعت أن تتحمل الصعاب والعمل الشاق ...في ظروف صعبة....!المرأة هي الام ...هي الاحتواء.....هي الحضن ...تبتسم رغم كل شيء....تكون صارمة مع الزمن....لا تقبل بالهزيمة...او الخسارة ...تراها تصبر مع زوج لا يعرف مهنى كلمة ذات...واخرى ....تصبر على زوج سكير ومدمن مخدرات كن اجل ان يتوب ...حتى لايشعر ابناؤها في يوم مم الايام بنقص اوحرمان الاب ....ومالكلمة اب من أثر على القلب ...عندما يغيب....المرأة عندما تفشل ...لاتستسلم ابدا للظروف والحتميات .....تضع نقطة الصفر وتبدأ من جديد .....المرأة تصنع ذاتها في كل حين ...في كل لحظة ياس ...في كل فقدان أمل ...في كل تعثر ...حتى عيشة الذل ....كترفضها .....لأن لديها كرامة تستوجب الاحترام...ومع الأسف المرأة لاتحترم في الوقت الحالي لازالت تعاني من بطش أيادي السلطة وجبروته......ماذا أقول.....تحية اليك بامرأة. ...تحية إجلال وتقدير
Je n’aime plus ·
Répondre ·
5 ·
16 juin, 18:03Kamal Sidkiتحياتي إلى الأستاذة إيمان.كل حالة من الحالات التي أتيتِ على ذكرها تستحق نقاشا خاصا. ما أحوجنا إلى ثقافة البوح والمُكاشفة.
J’aime ·
Répondre ·
1 ·
16 juin, 19:02Imane Chlihiانظر استاذي كمال إلى برامج القناة التانية ،مي للحبيبة هذا البرنامج انا شخصيا ارفض مشاهدته ولو كان الأمر بيدي لمنعها من العرض. ماذا تريد القناة التانية من النساء اللواتي عانيت ماض كله قسوة؟ هل تعتبر دور العجزة حلا نهائيا للتخلص من الام التي حملتنا في بطنها تسع شهور...وقمنا نحن بالتخاى عنها وكأنها مكافأة لهذه الام الطيبة الحنونة؟جزاء بمافعلت ياسلام ياسلام ونعم التربية.!اين هو العقل؟ اين هي الاخلاق؟ والمصيبة أن المغاربة واكثرهن النساء بد ان يعتدن على مشاهدة البرنامج وتقبله بل التفاعل معه وكان ساعة التخلى عليهن قربت ....يضعن انفسهن مكانهم ....ياللعجب! ومع الوقت هذا الشئ ضمنيا غيولي عادي ...وللحديث بقية....شكرا بنك لتحت لي الفرصة لأعبر عن وضع المرأة بالعالم الافتراضي....تحياتي
J’aime ·
Répondre ·
1 ·
16 juin, 22:08Votre réponse...
AAdil Ben Maloukتحياتي أساتذتي الكرام. ربما منذ أفلاطون وتقزيم دور المرأة في شبه التربية( تقسيم المهام في الجمهورية ) مرورا بروسو وتقزيم دور المرأة في الإنجاب، وجعلها في مرتبة الحساسية عند كانط.... وصولا إلى نيتشه هذا الأخير يجب اخد موقفه بتحفظ، فالرجل لم يكتب عن المرأة ولم يكن له هذا الموقف اتجاه والذي في نفس الوقت هو موقف متضارب إلا بعدما التقى بتلميذته الروسية "سالوميه" هذه الأخيرة التي ستفضل تلميذ نيتشه بول راي.. من هنا سيبدأ نيتشه بالكتابة الفعلية على المرأة التي يمزج فيها نيتشه بين الحياة والحقيقة واللايقين وهذه كلها مفردات تنفلت من التحديد كما المرأة تنفلت من التعريف فهي مراوغة لا تبقى على حال كما الحقيقية والحياة... و فقط كاشارة ف"سالوميه" قد خصصت كتابا حول نيتشه ومع هذا الأخير بدأ التفكير في المرأة كموضوع فلسفي وقد خصص لها في كتبه عناوين موسومة بها. مودتي أستاذي كمال
J’aime ·
Répondre ·
3 ·
16 juin, 18:18Kamal Sidkiتحياتي أستاذ عادل. مداخلتك تطرح قضية الشخصنة والكونية في فكر نيتشه أو أيّ فيلسوف آخر.فسالوميه ليست هي كل النساء.
J’aime ·
Répondre ·
3 ·
16 juin, 19:05إسماعيل نيحاحالذنب ذنب أفلاطون عندما حط من قيمة الأدب والفن و المشاعر والأحاسيس...
Je n’aime plus ·
Répondre ·
2 ·
16 juin, 20:24Farhan Saidاولا تحية للاستاذ
#كمال_صدقي بخصوص رأي كثير من الفلاسفة في المرأة فالسبب هو انهم لا يعتبرونها موضوعا جنسيا، والجميع يعرف ان كبار الفلاسفة امثار افلاطون ديكارت كانط شوبنهاور ونيتشه لم يتزوجوا بل عبر نيتشه عن رفضه للزواج في كتاب اصل الاخلاق. وإذا استبعدنا الجانب العاطفي والجنسي، فلاشك ان رأيهم يشتمل على جانب من الصواب.
J’aime ·
Répondre ·
1 ·
16 juin, 23:35Kamal Sidkiبل دكارت تزوج أو كان " يُعاشر" خادمته " هيلين هانز"وأنجب منها بنتا سمّاها " فرنسين" والتي توفيت وهي في السن الخامسة..تحياتي.
J’aime ·
Répondre ·
17 juin, 00:05Latifa Moussaddak ·
15 amis en communلم يكن لكانط موقف رافض للزواج ،فحسب اعترافه لبعض أصدقائه انه في الوقت الذي كان عليه أن يتزوج ،كان فقيرا،وحينما تحسن وضعه المادي ،لم يعد الأمر ممكنا بسبب تقدمه في العمر.
J’aime ·
Répondre ·
1 ·
17 juin, 01:53Votre réponse...
Latifa Moussaddak ·
15 amis en communبالنسبة لتصور نيتشه،وان جاءت كتابته شذرية،فينبغي فهمه بشكل متمفصل وفي إطار نقده للحداثة(المرأة الحداثية نقيض نفسها وطبيعتها) وبالتالي،فأي أجتزاء لنصوص نيتشه وقراءتها خارج سعيه لمجاوزة الميتافيزيقا (التي لم يتجاوزها حسب هايدجر) لا يمكن إلا أن يقدم صورة مشوهة لنيتشه عن المرأة.
تحليل نصوص نيتشه عن المرأة ينبغي أن يستند بالضرورة إلى مفهوم الحقيقة والصيرورة وإلى مسألة الأسلوب،ومن تم الارتباط الوثيق عند نيتشه بين الانطولوجي واللغوي.
J’aime ·
Répondre ·
2 ·
17 juin, 01:28Kamal Sidkiإذا كان المقال أعلاه شوّه صورة نيتشه للمرأة، فتفضلي أستاذة لطيفة بالصورة الحقيقية للمرأة في فلسفة نيتشه حتى نتبيّن مما يُشاع عنه من الحقيقة.
فى اعتقادي تحليلك أستاذة لطيفة حجّة عليك ، وسياق الموقف من المرأة حسب نيتشه لا علاقة له بمجاوزة الميتافيزيقا ولا بنقده للحداثة...السياق في نظر كثير من النقاد هو التالي،- قال نيتشه في كتايه " هكذا تكلم زرادشت":الإنسان شرير.هذا ما قاله لي الحكماء لمواساتي. وليت هذا كان صحيحا في الوقت الحاضر،لأن الشر أفضل قوة يملكها الإنسان. يجب أن يصير الإنسان أفضل وشريرا...الشر ضروري للإنسان الأفضل (ت. محمد الناجي. ص 265) في إطار تبجيل " السوبرمان" واحتقار الضعفاء، ومن جنسهم المرأة، وهذا الموفق المفارقاتي لا ينقص ولا يشوه من قيمة نيتشه الفلسفية، بالرغم من تحفّظ كثير من الفاعلين الحقوقيين ودعاة المساواة والمناصفة على دعاوى نيتشه المتعلقة بالمرأة والضعفاء....كان من الأولى الاستشهاد بنصوص أخرى من خلالها يمجّد نيتشه بعضا من حسنات المرأة، وهذا يزيد موقف نيتشه غموضا.نحن بصدد منظور جديد يربط بين النسق الفلسفي والحياة اليومية للفلاسفة في أطار ثقافة البوح وإعادة النظر في قراءتنا للفلسفة التقليدية من منطلق التخلص من الدوكسولوجيا كما سأبيّن لاحقا، ثم المساهمة في ربط الفلسفة باليومي بشكل إيجابي وإن اقتضى قول الحقيقة الضرر المعنوي لبعض الفلاسفة وهذا أمر تقتضيه الروح الفلسفية، وليس كما يعتقد البعض أن النبش في مثل هذه المواضيع قد يستغله أعداء الفلسفة لضرب الفلسفة، قد يفعلون ولكن لن يُغيّر هذا من قيمة الفلسفة في مواضيع أخرى وهي كثيرة....نذكر على سبيل مثال آخر: كيف نجمع بين الموقف العقلاني الديكارتي من خلال الكوجيتو الذي أعطى كامل الحرية والاستقلااية للشخص في التفكير وبين قوله بصريح العبارة"وقد أعدت النظر في لاهوتنا وطمعت أن أبلغ السماء أكثر من غيري، غير أنني تيقّنت أن الطريق ليس أكثر تمهيدا للعارف منه بالنسبة للجاهل، وأن حقائق الوحي فوق فهمنا، فلم أجرؤ على إخضاعها لتفكيري الضعيف" وكتب أيضا إلى أحد الوزراء الهولنديين البروتستانت قائلا:"إنني أتبع دين ملكي كما أخضع لدين مرضعتي." وحتى مهدي عامل في قراءته لديكارت في كتابه "نقد الفكر اليومي، قال في فصل بعنوان "بديكارت وليس بماركس استقل الانسان عن الله".ص 226...ولكن مهدي عامل أدرك مدى التنافض الذي وقع فيه ديكارت ومع ذلك انتصر للكوجيتو. قال مهدي عامل:" أما التوفيق بين استقلال الإنسان عن الله، والعقل عن الدين..وبين أن يكون الله ضامن المعرفة وصحتها، فلا يغيّر شيئا من قولنا السابق!!!!( مبدأ ذاتية الأنا العارفة) بالرغم من أن ديكارت عغاد واستلب الإنسان ما أعطاه إيّاه وردّه ثانية إلى الله...ص 227. أوردتُ هذه القضية والتي يُمكن أن تنطبق على أيّ فيلسوف،أقصد وجود خلل في النسق أو الموقف.
أنا شخصيا لستُ من هواة آفة " الدوكسولوجيا" أي النظرية التي تقوم على الشكر والمدح للفلاسفة باعتبارهم " عباقرة"!!! لا يطالهم النقد أو النقصان أو التناقض. فالدكسولوجيا منافية للروح الفلسفية النقدية.
أعتقد أن الموقف المتنوّر نسبيا من المرأة هو الذي يقول، وهو مقتطف من دراسة للمفكرة يُمنى العيد:" ليست مشكلة المرأة في الرجل رجلا، بل في علاقات إجتماعية، يدافع عنها الرجل كما قد تدافع عنها المرأة"... وبالتالي لا أستغرب دفاع مدرسة للفلسفة عن احتقار نيتشه للمرأة من خلال محاولة تبرئته بدعوى عدم تجزيئ النصوص وفصلها عن سياقها.مثلا الأستاذة إيمان الشليحي لها موقف مغاير، ومع ذلك وجب احترام المواقف لكن مع وضعها في سياقها. كما أن نيتشه لم يكتب نصا فلسفيا بالمعنى الفلسفي التقليدي، بل شذرات تُقرأ من خلال حمولتها الذاتية ويبدو أن نيتشه يرفض فكرة النسقية الفلسفية التي ارتبطت لديه بالكتابات الفلسفية اللاهوتية.
تحياتي أستاذة لطيفة. وشكرا على تفاعلك الإيجابي.
J’aime ·
Répondre ·
6 ·
17 juin, 15:12 ·
Modifiéالفيلسوف الصغيرإذا اتسمت علاقة الفيلسوف الألماني فريدريك نيتشه بالمرأة بميسم التوثر والحط من شأنها، فلأن ذلك راجع لخيبة الأمل التي لقيها من الحسناء لو سلومي ، فلعل الذاتي عامل وراء تشكل فكر الفيلسوف أيضا، ومع ذلك لا ينبغي أن يغفل على بالنا حسن علاقة نيتشه بأخته، أو لم يوصها بألا تجعل قسا يقرأ عليه تراتيله عند مماته؟
Je n’aime plus ·
Répondre ·
3 ·
17 juin, 15:16 ·
ModifiéNacer Soussi · Ami(e) avec
Malika Ghabbar et
15 autres personnesكتب نيتشه في "هكذا تكلم زرادشت" مايلي:"الرجل الحقيقي يحب شيءين المغامرة واللعب لهذا يختار المراة فهي اخطر الالعاب"