فيلوصوفيا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


.
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
اتصل بنا
محمد عابد الجابري والواقع المغربي الر اهن. Contac10
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» الأشكلة بين التأصيل النظري والممارسة الديداكتيكية. من إنجاز مولاي إدريس بنشريف ورشيد بلماضية :
محمد عابد الجابري والواقع المغربي الر اهن. Clock10الثلاثاء نوفمبر 28, 2023 7:07 pm من طرف كمال صدقي

» https://www.mediafire.com/file/k4jy9zqspl88i0j/%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25A3%25D8%25B4%25D9%2583%25
محمد عابد الجابري والواقع المغربي الر اهن. Clock10الثلاثاء نوفمبر 28, 2023 4:58 pm من طرف كمال صدقي

» الحق والعدالة.حوار متشعب حول ممكنات جزء من مجزوءة السياسة
محمد عابد الجابري والواقع المغربي الر اهن. Clock10السبت أبريل 22, 2023 7:31 pm من طرف كمال صدقي

» لماذا يتكرر السؤال ما الفلسفة؟
محمد عابد الجابري والواقع المغربي الر اهن. Clock10السبت يناير 04, 2020 9:44 pm من طرف كمال صدقي

» عبد المجيد تبون والطبون في المتداول المغربي
محمد عابد الجابري والواقع المغربي الر اهن. Clock10السبت يناير 04, 2020 9:43 pm من طرف كمال صدقي

»  المعينات البيداغوجية. كنت أكتب على السبورة القاعدة التالية: يبدأ التفلسف حين تفقد الاشياء بداهتها.
محمد عابد الجابري والواقع المغربي الر اهن. Clock10السبت يناير 04, 2020 9:40 pm من طرف كمال صدقي

» المقبلات الفلسفية.
محمد عابد الجابري والواقع المغربي الر اهن. Clock10السبت يناير 04, 2020 9:40 pm من طرف كمال صدقي

» هل يجوز تدريس الفلسفة من دون تكوين بيداغوجي وديداكتيكي؟
محمد عابد الجابري والواقع المغربي الر اهن. Clock10السبت يناير 04, 2020 9:39 pm من طرف كمال صدقي

» نحن في حاجة إلى عملية إعادة البناء في الفلسفة؟
محمد عابد الجابري والواقع المغربي الر اهن. Clock10السبت يناير 04, 2020 9:38 pm من طرف كمال صدقي

» الغائب الاكبر عن الندوات الفلسفية المقامة في الثانويات التأهيلية هو مشكل البيئة
محمد عابد الجابري والواقع المغربي الر اهن. Clock10السبت يناير 04, 2020 9:36 pm من طرف كمال صدقي

مواقع صديقة
محمد عابد الجابري والواقع المغربي الر اهن. Philo-10
سحابة الكلمات الدلالية
الشخص الحق مجزوءة الضرورة قيمة الحقيقة العلوم البشري التاريخ نصوص جذاذة الفاعلية السياسة الوضع الفلسفة الطبيعة وجود النظرية الشغل معرفة الدولة الرغبة الطبيعي مفهوم والحرية الغير

 

 محمد عابد الجابري والواقع المغربي الر اهن.

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كمال صدقي
مدير المنتدى
كمال صدقي


ذكر
عدد الرسائل : 2376
العمر : 68
البلد : أفورار
العمل : متقاعد مُهتم بالدرس الفلسفي
تاريخ التسجيل : 20/12/2007

محمد عابد الجابري والواقع المغربي الر اهن. Empty
مُساهمةموضوع: محمد عابد الجابري والواقع المغربي الر اهن.   محمد عابد الجابري والواقع المغربي الر اهن. Clock10الخميس أبريل 17, 2014 8:11 pm

قراءة المرحوم محمد عابد الجابري لواقع التحولات المغربية الراهنة والاستثناء المغربي..

هل تنبأ الجابري بالربيع العربي، والاستثناء المغربي مع وقف التنفيذ، منذ أزيد من ست سنوات؟

في كتيّبه " مواقف " العدد40،شخّص المرحوم محمد عابد الجابري الواقع السياسي العربي من خلال إشكالية: عوائق بنيوية أمام التحول الديمقراطي.ص 7، وذلك من خلال مقاربته لإشكالية المجتمع المدني ، ليخلص إلى أنه " ...من الصعب ،إن لم يكن من المستحيل، تشييد نظرية يمكن الاطمئنان إليها بوصفها " نظرية المجتمع المدني" في العالم العربي المعاصر"ص8، على خلفية أن" المجتمع المدني هو أساسا مجتمع تقوده نخبة مدينية ...تفرض هيمنتها الاقتصادية والثقافية على المجتمع ككل، ومثل هذه النخبة غير موجودة في الوقت الراهن في أقطار العالم العربي... نخب لم تتحول فعلا إلى مجتمع مدني قادر على القيام بدوره التاريخي كقاطرة للإصلاح والتغيير في المجتمع ككل."ص 8.
وبعد تشخيصه لطبيعة النخب في العالم العربي ، مع إبراز مفارقاتها،قال في ص10/11:" ...ومع أن هذا التصنيف يستثني ضمنيا كلا من مصر وسوريا وتونس والجزائر والمغرب، فإن هذا الاستثناء الذي قد يجد مبررا له في هذا الوقت مرشحا للزوال في وقت آخر، قريب أو بعيد، لأن الأوضاع في هذه الأقطار أشبه بأوضاع براكين نائمة لم تتعرض لما يكفي من الهزات والزلازل، التي تحولها إلى براكين خامدة راقدة."
أتساءل لماذا تتجاهلت الأحزاب السياسية التي تزعم أنها" إشتراكية تقدمية" ولها قرابة إيديولوجية بالمنحى الفكري للمفكر محمد عابد الجابري، أن الانتقال الديمقراطي لن يتم بنفس منظور وأدوات الطبقة الحاكمة،على خلفية منطق التناقض الطبقي والسياسي بين أطراف الصراع أو التدافع، وهو نفس المأزق الذي سيقع فيه حزب حدبث العهد بممارسة هامش من " السلطة"!!! ليلقى نفس مصير الأحزاب التي " جعجت بدون طحين" وهي تجرّ ذيول الخيبة والحسرة على ضياع وهجها السياسي، بسبب تجاهلها لطرح الأسئلة الحقيقية المتعلقة بالأزمة البنيوية التي تعرفها البلاد،مما يعني أن طريقة تدبير الطبقة الحاكمة للشأن العام، تدبير ذكي، ، والدليل ها هي الأحزاب التي اكتوت بنار اللعبة السياسية حسب قواعد الطبقة الحاكمة الحقيقية،التي تطرح هامشا من التدبير لغيرها من دون أن تتغيّر قواعد اللعبة السياسية الجوهرية، تعلن إفلاسها السياسيـ لترجع خطوة إلى الوراء تمهيدا للنقد الذاتي!!!...ويرجع محمد عابد الجابري سبب قصور طبيعة الخريطة الاجتماعية المتموجة للنخب السياسية،إلى :"أن العنصر الوحيد الذي يجمع النخب في كل قطر عربي، هو أنها جميعا لا تستطيع تحمل آليات ونتائج العملية الديمقراطي إلى نهايتها، لأن علاقاتها بجسم المجتمع علاقة محدودة، متقطعة، قطاعية في الغالب...فهي تطرح شعار الديمقراطية أو على الأقل لا تعترض عليه جهارا، فهي تخشى الديمقراطية سرا لأنها تشعر بعجز ذاتي عن تحقيق مصالحا وتأكيد وجودها من خلال العملية الديمقراطية وآلياتها." ربما هذا ما يفسّر العزوف السياسي لغالبية الشعب المغربي ....
ما لفت نظري في تشخيص المرحوم محمد عابد الجابري لطبيعة النخب العربية قوله :" ..قد تكون هناك نخبة لها الهيمنة الاقتصادية أو الاجتماعية أو الثقافية ولكنها بدوية في سلوكها وعقليتها وتطلعاتها، وبالتالي فهي لا تنتمي إل " المدينة " التي هى الشرط الأساسي المؤسس لمفهوم المجتمع المدني." ص 9.
السؤال المسكوت عنه: وماذا بعد هذه التشخيصات والتحليلات؟ من يطّلع عليها؟ وحتى مَن يطلع عليها ماذا عساه أن يفعل؟ أهي ثورة بالكلام على الكلام؟ ماحدود تأثير الكتابات الرمزية للمثقفين؟ لقد صدق المفكر " ميرلوبونتي " في حديثه عن المعنى واللامعنى في الحركية التاريخية، ضدا على مَن يقولون بأن للتاريخ " منطق" محدد يتمرحل بالضرورة وفقه .ألم يقل:"..يُمكن للنضج الإيديولوجي أن يحدث فجأة دون أن تتهيأ الشروط الموضوعية، أو عندما لا تكون الشروظ مساعدة على التغيير،إن عَرَضيّة التاريخ تعني أن جدليته يمكن أن تنحرف عن الأهداف التي اختارتها لنفسها، فلا تحلّ المشاكل التي تطرحها.." لكن هل هذا الطرح يُساعدنا على فهم لماذا اختارت الأقلية في انتخاباتات 2007 وفي 2011 نفس الفاعلين السياسيين بالرغم من قصورهم في تدبير فعلي للمطلوب منهم سياسيا وأخلاقيا، ولماذا اختارت الأغلبية في كلا التاريخين المقاطعة، وهل هي مقاطعة واعية بالبديل المطلوب؟ ومن استفاد من هذه القسمة. ما يُخوّفني هو فهم الوافد الجديد لحقيقة الواقع من خلال أنه مهما وقع وما سيقع، لن يضرّه المنقطعون في شيء، ولو كان العكس، لما حصل حزب قيل بصدده الشيء الكثير ، بحيث ينهل ذاك القيل من قاموس الفساد والزبزنية العائلية حتى من داخل نفس الحزب، ومع ذلك فهو موجود وبقوة،وكأن الأمر غير ما يروج حوله.لماذا لم يحصل، حتى لدى الأقلية، الوعي أخلاقيا بمحاسبة الفاسدين ولو كانوا من بني جلدتها؟ هل هي القبلية والعشائرية؟ هل الأمر يتعلق بأن ليس للمغاربة ذاكرة سياسية!!!!؟ لا أزعم أن الأقلية المُنتخِبة غير واعية، ولكن أين الخلل؟ هل بالفعل قدر المغرب، بجميع أبنائه محكوم عليهم فقط بإدارة " الأزمة " وليس بحلّها. لنفهم هذا الإشكال ، يُمكننا قراءة مقال لأحد "إيديولوحيي الحزب الفائز بالأغلبية" والقادم من التدريس الفلسفي، وهو بعنوان"توعكات المعارضة وطلقاتها الخاوية" لنفهم حقيقة الفرق بين وضع خارج "السلطة" ووضع من داخل " السلطة" وكيف تتحول النخب من النقد وطلب التغيير إلى نخب التبرير، من تقديم الأفكار بمرجعية إسلامية إلى تقديم الأعذار بمنطق اللبيرالية ومنطق الإكراهات وهلمّ جرا من قاموس التبريرات الواهية، ولا أحد يتجرّأ على قول الحقيقة.لن أنس تعليق أحد الأصدقاء حين قال ساخرا:" شوف، ماكاين لاسياسة ولاهم يحزنون، هناك "بزّولة السلطة"، الكلّ يحلم بحلبها متى سمحت له الظروف بذلك، ونحن في مآسينا نحلم بمجيئ غودو Godo كما في مسرحية " صامويل بيكيت، وهذا العبث الواقعي Réel أصبح واقعا حقيقيا vérité ، بالرغم من أنه ليس كلّ ماهو واقعي حقيقي. ولكن في المغرب الكل جائز." يظهر أنه في الانتخابات المقبلة، والتي ستليها، والأخرى التي ستليها...سيحدث نفس الشيء وسيتكرر نفس الكلام، ستشيخ نخبة وهي تكرر نفس الكلام، من اليمين واليسار والوسط، وسيظهر جيل جديد/ من اليمين والوسط واليسار سيكرر نفس ما قاله السلف، وعلى هامشهم كل ألوان طيف المتطرفين، يمينا ويسارا...، مادام الثابت السياسي هو ذاته،والمتحوّل في علم الغيب، إلاّ إذا صدق قول " ميرلوبونتي" حول المعنى واللامعنى في التطور التاريخي.لكن الحقيقة الوحيدة والبارزة، هي أن مَن يملك قرار السلطة يُتقن فنّ تدبير اللعبة السياسية بكل ذكاء براجماتي ومن خلف ستار وبدون ضجيج دستوري أو سياسوي وهذا بالفعل حقه الطبيعي في الدفاع عن شرعيته التاريخية، لكن ماذا عن الباقي؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://philo.forumarabia.com
 
محمد عابد الجابري والواقع المغربي الر اهن.
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سلسلة "مواقف" لمحمد عابد الجابري ... للتحميل
» التكوين المستمر بين الحلم والواقع
» عبد المجيد تبون والطبون في المتداول المغربي
» رجيل رائد المسرح المغربي الطيب الصديقي
» الخطاب الملكي : هل هو جرعة سياسية لإنقاذ التعليم المغربي؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
فيلوصوفيا :: موضوعات الفايسبوك.-
انتقل الى: