بالطبع فإن إبن رشد من الفلاسفة الإسلآميين الذين حاولوا بفكرهم التوفيق بين الشريعة الإسلآمية و الحكمة الفلسفية مركزا في دالك على دين يتجاوب و الروح الموضوعية للفلسفة ,ذالك ان إبن رشد ورغم تاثير فلسفة القروسطوي فيه إلا ان في فلسفته نوع من النزوع الإنسانية ونوع من الإستباق لتجربة الحدااثه كتجربة فلسفية عقلآنية ناجحة على كافة الأصعدة... وأشكرك في نهاية الأمر على هذا الموضوع المثير الذي أترته .