42 Youness Rahouti, Wadie Azarkan et 40 autres personnesCommentaires
Khalil Sidkiلا عليك، إذا أتتك مذمتي من....
Je n’aime plus ·
Répondre ·
4 ·
14 juillet, 20:01Kamal Sidkiمعروف بيداغوجيا أن مرحلة الجذع المشترك هي مرحلة الاستئناس الفلسفي، ودروسي منشورة في فيلوصوفيا ومعروضة للملآ، وكنتُ أقوم بتحيينها كل سنة دراسية طبقا لمقولتي :أُمزّق دفاتري القديمة وأُضرم فيها نار التجديد باسم محبة الحكمة."
J’aime ·
Répondre ·
1 ·
14 juillet, 20:19 ·
ModifiéVotre réponse...
Benmbarka Abdeljabbarتحية للرفيق كمال ،استمر في دعم الجميع ولا تدع العوائق كيف ما كانت طبيعتها تؤثر في عملك وفي نظرتك للفعل الفلسفي .
مرة اخرى تحية فلسفية للرفيق كمال
Je n’aime plus ·
Répondre ·
1 ·
14 juillet, 20:01Mohammed EL Maghraouiأستاذنا كمال صدقي إنما خفي أعظم من الممارسات الدنيئة للكثر من أساتذة الفلسفة.
Je n’aime plus ·
Répondre ·
1 ·
14 juillet, 20:06سامي الملوليعندما نفتقد لإيتيقا التواصل و لأخلاقيات المهة التربوية و التعليمية تكون هذه الممارسات ...و لا أظن باننا لم نكن عرضة لها ...و لعلها تدخل في مركبات النقص عند البعض التي تدفعهم للدخول في صراع مع زملائه في تدريس مادة الفلسفة قصد إحتلال موقع ... أو لغاية الدخول في حضيرة المقاولات للدروس الخصوصية ...أحيانا أضحك من البعض الذين يمارسون هذا الفعل خاصة عندما أجده يعتمد فروضي ــ و أحيانا بأخطاء الرقن التي إقترفتها ــ أو أجد دروسي أو بعض أعمالي المنهجية عند البعض تحمل أسماءهم ... نحن في حاجة إلى بيداغوجيا التواصل و الإحترام ...
Je n’aime plus ·
Répondre ·
1 ·
14 juillet, 20:07Abdelmounim Elkettariاصبحت هذه الممارسات اللا مهنية ولا اخلاقية مرض لدى بعض المدرسين ..وهذا ينعكس على رمزية المدرس داخل المدرسة و المجتمع فتصبح رمزيته تخرب من الداخل قبل الخارج ...للاسف الشديد استاذنا الفاضل ..
Je n’aime plus ·
Répondre ·
2 ·
14 juillet, 20:25Siham Sidki La méchanceté c'est la pauvreté de l'esprit qui s'exprime
Bien faire et laisser braire !!!
Je n’aime plus ·
Répondre ·
3 ·
14 juillet, 20:34Tafraout Mohamedاستاذي الغالي سي كمال لا تدع تلك الشردمة التي تجلس 12ساعة في المقاهي لتؤثر في شخصيتك اولا وفي عملك ثانيا خاصة وكما هو معروف عنك انك تنشردروس في فيلوصوفيا معروضة للملآ حيث تقوم بتحيينها كل سنة دراسية ذا دليل قاطع على انك اشرف ممن يحرض تلاميذه على الاخر..انها ممارسات دنيئة من اساتذة كثر في ثانوية سد بين الويدان..شخصيا انا تفراوت محمد اعتبرها مركبات نقص عندهم حيث يدخلون في صراع مع زملائهم في نفس المؤسسة التربوية "مربي الاجيال يا حسرة" كما افهمها من زاوية اخرى صراعات غايتها الدخول في عالم الدروس الخصوصية وهنا قد ادخل في عالم لن استطيع الخروج منه..على العموم وبالعربية اتعرابت "والله اما يوصلو لك التقاشر ديال رجليك"حشاكم اعزائي القراء لانني اكتب بكل حسرة لما يقوم به بعض اشباه الاساتذة والله ستبقى يا سي كمال تاج فوق رؤوس الجميع هذه شهادة من تلميذك السابق محمد تفراوت "هناك اساتذة يملكون رؤوس لا يستفيد منها الا الحلاق"
Je n’aime plus ·
Répondre ·
1 ·
14 juillet, 20:36 ·
Modifiéايوب النجارلا تاسفن على غدر الزمان...
Je n’aime plus ·
Répondre ·
2 ·
14 juillet, 20:37Mohamed Oublouchاستاذ كمال دع الغوغاء تعيش على استيهاماتها. انتم كفاءة وطنية معروفة على الصعيد الوطني. تحية تقدير و احترام.
Je n’aime plus ·
Répondre ·
1 ·
14 juillet, 20:47إسماعيل نيحاحخلاصة القول الله يمثر من امثالك في هذا الوطن المليء بالبراغماتيين ...
Je n’aime plus ·
Répondre ·
1 ·
14 juillet, 21:43Mina Qassiriللاسف .. إنه واقع نعيشه بازدراء كبير، حالات كثيرة من التضخم غير المبرر، ومواقف عدة وجدنا أنفسنا وجها لوجه مع حقارة وضرب في الخفاء بين الزملاء، وأحيانا من طرف من تحسبهم الأكثر قربا منك.. لكن لا بأس ** نسامح ** أملا في الحصول على استاذ يثبت أستاذيته بعمله وتفانيه لا بالتنقيص من زميله ولا حتى بالشكر فيه .. وكفى الله المومنين شر القتال
أنا أسفة أن توصلت سمعت ما سمعت في وقت يجدر فيه التنويه بك وتوديعك بكل الحب
Je n’aime plus ·
Répondre ·
1 ·
14 juillet, 21:49 ·
ModifiéBoujemaa Jarjaniإن أنت أكرمت الكريم ،ملكته .....
لا عليك ،خونا كمال ....اللي ما عرفك ،خسرك .....
J’aime ·
Répondre ·
14 juillet, 22:07ايوب النجاربصدق سي كمال لقد استفزني هذا السلو ك المطلي بالخراء ولو بيننا مئات الكيلومترات .أتحدى هذا الطفل أن يكون مستواه المعرفي يصل الى ربع ما راكمته طوال السنين .انا أعرف عنك أخلاقك العالية وتواضعك لذلك اغفر له وتجاوز عنه سيئاته انه كان من الظالمين ...أعتذر على ابتذال التعبير...
Je n’aime plus ·
Répondre ·
1 ·
14 juillet, 22:52Imane Chlihiفأصبح الصفح الجميل.....تحياتي وتقديري
J’aime ·
Répondre ·
14 juillet, 23:21Hamid Majaitمن فاس احيي عاليا اسهامات الاستاد المقتدر كمال صدقي على مجهوداته القيمة التي ساهم بها في الرقي بتدريس مادة الفلسفة. وبوازع اخلاقي و اعترافا بالجميل, اشهد انني استفدت كثيرا جدا من الموقع الالكتروني "فيلوصوفيا", و انا من المعجبين بالطريقة البيداغوجية التي يعرض بها الاستاد دروسه الفصلية. رجاء لا تبخسوا المجتهدين حقهم.
Je n’aime plus ·
Répondre ·
2 ·
15 juillet, 00:12Chafik Graiguerأستاذي العزيز، الطعن في الظهر من شيم اللئام ضعاف النفوس، ومجهوداتك مشهود لها وطنيا وربما حتى عربيا، فلا تبال بأمثال هؤلاء، بل طبق معهم شعار: القافلة تسير، والكلاب تنبح
Je n’aime plus ·
Répondre ·
3 ·
15 juillet, 02:40 ·
ModifiéSaid Bidaniحقيقةً..يؤسفنا أن نسمع مثل هذاالكلام في حقِّ أستاذنا سي كمال،الذي جاورته لمدة سنتين كتلميذ ـ بل كطالب بالثانوية كما كان يحلو وصفه لنا ـ عايشناه كأستاذٍ بل كأخٍ يغدق علينا من نصائحه وتوجيهاته النيِّرة بل لازلت أستشيره كلما التبس علي أمرٌ ما،لآخد هاتفي لأهاتفه ولينير لي الطريق..ولايسعني إلَّا أن أقول كم أنت رائعٌ يا أستاذي..فلاتبالي لمن يرى نصف الكأس الفارغة فقط..تحياتي
J’aime ·
Répondre ·
15 juillet, 00:36Samad Philosophieيكفيك وصفك بقيدوم الفلسفة يمو تكريمك استاذ كمال
Je n’aime plus ·
Répondre ·
1 ·
15 juillet, 01:29لعميمي عبد القادرالعظيم يبدأ عظيما ويستمر عظيما إلى الأبد، وأنت يا أستاذي العزيز لست بحاجة إلى من يدل عليك، فالمعرف لا يحتاج إلى تعريف ، واللئيم خبيث النفس ضعيف التفكير، لا يمكنه أن يسيء إليك وعطاءاتك المشهود لها وطنيا دالة على شموخك وعلو شأنك... تحياتي إليك سي كمال ، حبنا لك واحترامنا لشخصك الكريم رغم عدم رؤيتنا المباشرة لك ، دليل على انك قد اقتحمت أرواحنا بأفكارك وتجاربك الرائعة التي لم نجد أي سبيل سوى استضافتها داخل أعماقنا الذهنية والتغذي من ثرائها المعرفي...
Je n’aime plus ·
Répondre ·
1 ·
15 juillet, 02:11 ·
ModifiéMostafa El Yartaouiتعمدت ياصديقي عدم التعليق، والاكتفاء بعلامة التعجب.. اعلق الآن بطريقة مختلفة: صورة اخذتها من ألبومك وقضيت وقتا لابأسبه في تعديلها اعترافا مني بمكانتك وأنت من جيل المؤسسين. رجاء دع المتوهمين.. دع من يتوهم اختراعه للعربة.. دعه في وهمه ولوهمه ومع وهمه...
Je n’aime plus ·
Répondre ·
1 ·
15 juillet, 04:38Kamal Sidkiتحية احترام وتقدير ومودة لأصدقائي الذين شاركوني بعضا من هموم حياتي اليومية، وأعتقد أن ظاهرة الطعن غير المُبرر موضوع البَوح أعلاه هي ظاهرة تخترق كل مجالات الحياة الاجتماعية وجميع المواد الدراسية، وليس تدريس الفلسفة بمنأى عن مثل هذه السلوكات، وأكاد أجزم أنها تكاد تكون روتينية، ومن ثمة ليس مدرس الفلسفة " ملاكا"، وفينا ما فينا من العيوب ما في الآخرين. لكن خصوصية الفلسفة تقتضي منا البوح بالقضية كإشكال يقتضي منا الوقوق عنده بالتفكير والتحليل، لا من أجل التشفّي في " الجاني" ولكن من أجل تقوية الأواصر وفسح المجال أمام المكبوت فينا في أفق التطهير من مختلف الشوائب والمُعيقات، والتضامن الإنساني والبيداغوجي مع الذين هم في حاجة إلى دعم ومساعدة كمدخل لتحقيق فعل التسامح ولما لا النُصح والنقد الذاتي...وهذا ما عبّرتْ عنه كل تدخّلاتكم أصدقائي وأحبائي ، وأفترض أن بعضكم أيضا قد تعرّض لمثل هذا الموقف بطريقة أو بأُخرى..
فقط، وفقط انتابتني لحظة من الضّعف الوجداني أمام ما تعرّضتُ إليه، وربّما لم أُصب في التبليغ وربما كان عليّ التستّر وكتمان القضية، لكن علّمتنا الفلسفة أن كل شيء قابل للتفكير والتداول والكشف. تاريخ الفلسفة نفسه عرف هو ذاته صراعات مريرة بين المفكرين،أحيانا تبقى في حدود الاختلاف المعرفي أو المنهجي، وأحيانا أخرى تطال الخصوصيات الشخصية، والنبش في الأعراض بخلفية الحسد والحقد.
لنطوي صفحة ماضي الحادثة، ونفتح صفحة العطاء المتبادل والمتطوّر ، فما أحوجنا إلى التضامن والتجاذب في زمن طغت فيه عولمة الفردانية والأنانية بأفق براغماتي عازل ومنعزل لكل ما هو إنساني فينا. دعوتي لنقد عيوبنا، نعم، وأيضا المُضي في طريق الفلسفة حيث تتشابك مع دروب كل أشكال الوعي الإنساني الأخرى،من أجل الإرتقاء نحو الأفضل، وهذه دعوتكم من خلال ردودكم التي أعتز بها. أكرر تحياتي وتقديري ومودتي.
J’aime ·
Répondre ·
4 ·
15 juillet, 09:39 ·
ModifiéMohammed Nejmiالسلام عليك الأخ كمال،لاعليك ، الأشجار المثمرة هي تهاجم وخير رد لهؤلاء هو الإستمراء في العطاء.لان نتائج العمل الإجابي للبعض يؤلم العاجزين ويرفهون عن أنفسهم بالطعن في الأشخاص. ليتهم ينقدون العمل لكان لهم دورايجابي يستفبد منه العلم عامة والمجتمع خاصة.
Je n’aime plus ·
Répondre ·
1 ·
15 juillet, 10:56Abdelhaq Haj Khlifaلا أكتمك صديقي كمال أني لم أعر الموضوع أي اهتمام لأني من جهة أعرفك مناضلا بيداغوحيا بامتياز، و من جهة أخرى أعرف أن من تصدر عنه مثل هذه السلوكات أقل ما يوصف به أنه بعيد كل البعد عما ترومه الفلسفة من تكريس للقيم الأخلاقية لدى المتعلمين، وقد سبق أن قلت في مثل هؤلاء "و هل يمكن لفاقد الشيء أن يعطيه" قبل أن يوجهني أستاذي بديع الزمان اليمني مشكورا أن الأصوب هو: "ألا ينبغي بذل المزيد من الجهد من أجل اكتساب ذلك الشيء " و هذا ما أتمناه لهذا الأستاذ .
J’aime ·
Répondre ·
15 juillet, 11:15