تحية خاصة للصديق أبو حمزة وشكرا على هذه التحف التي يُزهر بها المنتدى، وأتمنى أن تجد من يضُخّ فيها الحياة من خلال قراءتها، وإلا أصبحت عبارة عن محنّطات لا معنى لها إلا بالنسبة لبمن يملك أسرار محبة القراءة، مع العلم أن القراءة منذ اليونان القدامي ، يونان الآغورا ، لم تعد من الأسرار بل من الممكنات بسبب كون الثقافة أصبحت تُعرض في واضحة النهار.