فيلوصوفيا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


.
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
اتصل بنا
العمل الجنسي في المغرب: بين الاقتصادي والثقافي Contac10
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» تذكير ديداكتيكي بخصوص الدرس الفلسفي.
العمل الجنسي في المغرب: بين الاقتصادي والثقافي Clock10اليوم في 12:47 pm من طرف كمال صدقي

» مُعينات ديداكتيكية رقم 13
العمل الجنسي في المغرب: بين الاقتصادي والثقافي Clock10اليوم في 12:45 pm من طرف كمال صدقي

» مُعينات ديداكتيكية رقم 11
العمل الجنسي في المغرب: بين الاقتصادي والثقافي Clock10اليوم في 12:44 pm من طرف كمال صدقي

»  العقل الفلسفي والعقل البيداغوجي
العمل الجنسي في المغرب: بين الاقتصادي والثقافي Clock10اليوم في 12:42 pm من طرف كمال صدقي

» إلى أيّ مدى يُمكن الحديث عن تعثّر فلسفي على المستوى التعليمي؟
العمل الجنسي في المغرب: بين الاقتصادي والثقافي Clock10اليوم في 12:33 pm من طرف كمال صدقي

» الفلسفة لعامّة الناس.. عن القيمة اليومية للفلسفة
العمل الجنسي في المغرب: بين الاقتصادي والثقافي Clock10اليوم في 12:32 pm من طرف كمال صدقي

» إشكالات ديداكتيكية
العمل الجنسي في المغرب: بين الاقتصادي والثقافي Clock10اليوم في 12:30 pm من طرف كمال صدقي

» كفى من جعل الفلسفة معبدا مقدّسا
العمل الجنسي في المغرب: بين الاقتصادي والثقافي Clock10اليوم في 12:28 pm من طرف كمال صدقي

»  ما أسباب تعطيل الاستئناف الفلسفي ؟
العمل الجنسي في المغرب: بين الاقتصادي والثقافي Clock10اليوم في 12:27 pm من طرف كمال صدقي

» متى سنبدأ الإستئناف الفلسفي بجدية وحزم ؟
العمل الجنسي في المغرب: بين الاقتصادي والثقافي Clock10اليوم في 12:11 pm من طرف كمال صدقي

مواقع صديقة
العمل الجنسي في المغرب: بين الاقتصادي والثقافي Philo-10
سحابة الكلمات الدلالية
نصوص مفهوم الضرورة البشري الحقيقة الوضع الطبيعة الشخص الغير السياسة الدولة والحرية معرفة الرغبة النظرية قيمة التاريخ الشغل مجزوءة جذاذة الحق الفلسفة العلوم الفاعلية الطبيعي وجود

 

 العمل الجنسي في المغرب: بين الاقتصادي والثقافي

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
كمال صدقي
مدير المنتدى
كمال صدقي


ذكر
عدد الرسائل : 2399
العمر : 68
البلد : أفورار
العمل : متقاعد مُهتم بالدرس الفلسفي
تاريخ التسجيل : 20/12/2007

العمل الجنسي في المغرب: بين الاقتصادي والثقافي Empty
مُساهمةموضوع: العمل الجنسي في المغرب: بين الاقتصادي والثقافي   العمل الجنسي في المغرب: بين الاقتصادي والثقافي Clock10الأربعاء يناير 09, 2008 1:43 pm

العمل الجنسي في المغرب: بين الاقتصادي والثقافي
د. عبد الصمد الديالمي



في معظم الحالات، ينتج العمل الجنسي عن ضرورة كسب لقمة العيش من أجل البقاء في الحياة. لكن هذا لا يمنع من وجود عمل جنسي يستهدف تسلق السلم الاجتماعي، أي تغيير الانتماء الطبقي عبر الإثراء السريع وتبني نمط حياة استهلاكي. إلى جانب العامل الاقتصادي، وفي الكثير من الأحيان، يلعب فقدان غشاء البكارة دورا نفسيا أساسيافي التعاطي للعمل الجنسي، نظرا لما لذلك الغشاء من أهمية اجتماعية رمزية. لكن تلك الأهمية لم تبق هي هي بالنسبة للثقافة المغربية بأكملها، حيث تسير الفئات الاجتماعية المتوسطة والعليا إلى التقليل من قيمة غشاء البكارة، وهو ما يؤشر على أن هذه القيمة لم تعد مرتبطة بالثقافة المغربية بأكملها، وإنما بالفئات الاجتماعية الدنيا فقط. والأهم من ذلك أن العمل الجنسي هو الذي يؤدي في بعض الحالات إلى فقدان البكارة، مما يستوجب قلب العلاقة السببية التقليدية بينهما.
العمل الجنسي والحراك الاجتماعي
"إن النساء اللواتي يقصدننا يعشن ظروفا صعبة وحرجة... ليس لهن أي اختيار... في حالتهن، ارتباط الجنس بالاقتصادي مسألة حيوية". هذا ما صرحت لنا به ناشطة في "الجمعية الديمقراطية لنساء المغرب"، وهي من أكثر الجمعيات المغربية نشاطا وحضورا للدفاع عن القضية النسائية. وتشير الناشطة هنا إلى نساء مطلقات (لهن أطفال) لا خيار لهن سوى العمل الجنسي لمواجهة تكاليف الحياة من النفقات اليومية أو مصاريف الدخول المدرسي أو شراء أضحية العيد.

والواقع أن العامل الاقتصادي لا يلعب دوره هذا على الصعيد الفردي فحسب، وإنما يطال مناطق بأكملها. في إحدى المقابلات[1]جنوب المغرب، حاولت السلطات القضاء على حي العاملات الجنسيات، لكن السكان تذمروا من هذا الأمر وعبروا عن ذلك من خلال شكايات تضرر رفعوها إلى السلطات المحلية. وفعلا، تراجعت السلطات عن حملاتها وأوقفتها حتى تصمت الاحتجاجات. وفي مدن سياحية مثل مراكش وأغادير ومكناس، يساهم العمل الجنسي في تشغيل الفنادق المصنفة حيث قال لنا بواب فندق بمكناس: "سبعة زبناء في المرقص ثم في الغرفة مع فتاة يحققون للفندق مدخولا أكبر من حافلة مليئة بسواح ألمان".

وحسب ناشط جمعوي "بالجمعية المغربية لحقوق الإنسان"، "تمتلئ المراقص بفتيات يتراوح عمرهن بين 15 و20 سنة، اللائي يعرضن أنفسهن بأثمان مختلفة". وهن فتيات يرفضن العمل كخادمات بيوت ويفضلن العمل الجنسي دون أن يفتخرن بذلك ودون أن يتحملن مسؤولية "اختيارهن" هذا. الكثير منهن شُغِّلن كخادمات بيوت منذ صغرهن، لكنهن يهربن من تلك البيوت نظرا لسوء المعاملة والإرهاق، ولأنهن لا يستفدن إطلاقا من أجرتهن. فالأب يأتي مرة كل شهرين ليتقاضى الأجرة بنفسه ولزيارة ابنته وتفقد أحوالها. عند نفاد الصبر، تخرج تلك الفتيات إلى الشارع فيجدن بسهولة من يستقبلهن ويرشدهن في سوق العمل الجنسي، خصوصا إن كان لهن حد أدنى من الجمال. وقد صرحت إحداهن لطبيب أمراض جلدية وتناسلية أنها تتناول الحشيش لكي لا تعي ما تفعله بجسدها. ورغم إصاباتها المتكررة بأمراض منقولة جنسيا، اعترفت أنها لا تستطيع التوقف عن العمل دون أن تقدر على فرض الغشاء الواقي على زبائنها. إنها مضطرة لإخفاء مرضها عن الزبون لكي لا تفقده.

في الجامعة، تمارس الطالبات أنفسهن عملا جنسيا، ظرفيا ومغلفا، نظرا لضعف المنحة الجامعية وفقر العائلة، أو رغبة في التمتع بطيبات الحياة. فحسب مناضل في شبيبة "الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية"، كل طالبة جديدة تأتي إلى الحي الجامعي في الرباط إلا وتتصل بها طالبات سبقنها إلى الجامعة من أجل "تقييم جسدها تقييما ماليا واقتراح صفقات (عمل جنسي) ملائمة". وفي بعض الأحيان، يتم إقراضها قدرا من المال لا تستطيع تسديده إلا بفضل العمل الجنسي، فتجد نفسها سجينة شبكة عمل جنسي محترفة. وقد شاع هذا الأمر في الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي، ولا زالت بعض آثاره مستمرة إلى اليوم، إلى درجة أن بعض الرجال يقصدون الجامعة من أجل الجمع بين المتعة الجنسية والمتعة الفكرية. في هذه الفترة، دخل المغرب ما أسماه ذلك المناضل مرحلة "الشيخات المثقفات"، علما أن "الشيخات" المغربيات معروفات تقليديا برقصات "البطن" وبالجنس والخمر (فقط). وحسب مناضل أصولي من "حزب العدالة والتنمية"، تلعب الجامعة دورا هاما في تردي الأخلاق حيث تحرر الفتاة من المراقبة الأسرية وتقود الطالبة (في نظره) إلى ممارسة "الرذيلة" أولا، ثم إلى ممارستها مقابل أجرة ثانيا. وفي بعض الحالات، تعرض الطالبة نفسها مقابل عشاء "فاخر" في أحد المطاعم، أو مقابل "سندويش" أو علبة سجائر.

أما بالنسبة لفتيات ينحدرن من طبقات متوسطة، فإن العمل الجنسي ليس مصدر عيش، بل وسيلة لاستهلاك أكبر وأطيب. وقد بينت الأبحاث أن نساء لهن دخل قار واستقلال مالي يتموقعن في "السوق" كعاملات جنسيات هاويات وظرفيات قصد الحصول على قدر إضافي من المال يمكنهن من لباس أكثر أناقة ومن مخالطة المطاعم الفاخرة ومن الأسفار داخل المغرب. هذا الصنف من العاملات الجنسيات لا يصنف نفسه أبدا في فئة "العاهرات" ويعتبر أن النشاط الجنسي بالمقابل ما هو إلا "ترف نفعي"، بحيث أن الجنس في نظرهن ليس غاية في ذاته وإنما وسيلة لتحسين نمط العيش وتسلق السلم الاجتماعي.

في هذا الاتجاه، لعبت السياحة الخليجية في المغرب دورا هاما في تحويل العمل الجنسي ليس فقط إلى أداة تساعد على الاستهلاك، وإنما تُمكِّن من تغيير الانتماء الطبقي ومن الاندماج في شرائح من الطبقات المتوسطة. كل الشواهد أثبتت أن سياحة جنسية خليجية في مدن أغادير ومراكش وطنجة والدار البيضاء ازدهرت في عقد الثمانينيات من القرن العشرين. في إطارها، تقدم "الحاجة" (وهو النعت الذي أصبحت توصف به القوادة !) فتيات صغيرات السن (14-15 سنة) إلى السائح الخليجي، عذراوات، من أجل متعة الافتضاض. وهنا، يصل سعر الليلة إلى 5000 درهم بكل سهولة. وكثيرا ما تتحول تلك الصغيرات إلى خليلات قارات ينفق عليهن بشكل سخي يتجاوز سد الحاجيات المادية الأساسية. بفضل هذا الوضع، وبفضل الدوران بين السواح الخليجيين، تحصل الفتاة على فساتين غالية الثمن، على السيارة وعلى الشقة. وهذه أشياء يعجز الزبون المغربي عن تحقيقها، مما يؤدي إلى النفور منه. وهكذا ظهرت فئة من العاملات الجنسيات تخصصن في العمل الجنسي مع الخليجيين فقط. ومما لا ريب فيه أن أولئك الفتيات تعودن على الكسب المرتفع والسريع، مما مكنهن من تغيير الهندام والسكن والحي، واقتناء حلي ومجوهرات، وفتح صالونات حلاقة وحسابات بنكية...، صرح لنا دركي من جهة الأطلس المتوسط قائلا: "إن الرجل الذي يريد قضاء ليلة ممتعة يذهب عند الجزار والخضار وبائع الخمور... عليه أن يصرف 1000 درهم على الأقل لكي يقضي ليلة ماجنة... وهذا شيء يمكِّن الكثيرين من العيش، ويحرك عجلة الاقتصاد المحلي... دون ذلك، ليس للناس ما يعملون". لهذا السبب بالذات، تندد بعض الدواوير (القرى) بالحملات القمعية التي تقوم بها السلطات العمومية من أجل محاربة الفساد والتطهير. في منطق هذه الساكنة الفقيرة، الأولوية لضروريات الحياة، أما الوازع الديني أو الأخلاقي فيتم تعليقه إلى حين. وفي "قلعة مكونة" أيضا،

فقدان البكارة: بين الثقافة والطبقة
واضح مما سبق أعلاه أن الفقر عامل ضروري في دخول سوق العمل الجنسي دون أن يكون عاملا كافيا ومحددا لوحده. فإذا كانت معظم العاملات الجنسيات من وسط اجتماعي فقير، لا يعني ذلك أن كل فتاة فقيرة ستتحول إلى عاملة جنسية بشكل آلي وحتمي. إن ممارسة العمل الجنسي أمر يقتضي حضور عوامل نفسية فردية، مثل التعرض إلى الاغتصاب أو زنا المحارم أو الافتضاض. ولنقف عند الافتضاض، أو فقدان غشاء البكارة. فبالنسبة للحس المشترك، "البغي لوحدها تفقد بكارتها قبل الزواج". وكل فتاة حصل لها ذلك تُعَد بغيا، مهما يكن الدافع. لا يهم أن يكون دافعها إلى ذلك الحب أو المال أو المتعة، ولا يهم أن يكون ذلك نتيجة لاغتصاب. في الجمع بين دوافع مختلفة تحويل البغاء إلى مفهوم أخلاقي أساسا. إن المفهوم الثقافي السائد حول العلاقة بين البكارة والبغاء يجعل من كل فتاة "أعطت جسدها كليا" قبل الزواج "بغيا"، موصومة بالعار، وتستحق الاحتقار والتهميش.

هنا، لا بد من الانتباه إلى التمييز الذي أصبحت الثقافة الجنسية المغربية تقيمه بين ما أسميته شخصيا "البكارة التوافقية" والبكارة القرآنية. تعني هذه الأخيرة انعدام كل تجربة جنسية قبل الزواج، إنها العذرية الكاملة. أما "البكارة التوافقية"، فتعني أن الفتاة تعيش تجارب جنسية متنوعة قبل الزواج مع الحفاظ على غشاء بكارتها. وهكذا يتبين أن المجتمع المغربي تطور نحو ضرب من التسامح الجنسي، بمعنى أن "البغي" في المفهوم الأخلاقي هي الفتاة التي فقدت بكارتها. أما الفتاة التي تمارس الجنس السطحي أو الفمي أو الشرجي، فإنها لا تعتبر "بغيا". هناك توافق ثقافي واجتماعي حول كونها حافظت على "شرفها" وشرف عائلتها. وهو ما يقود بعض الأسر إلى قصد الطبيب قصد الحصول على "شهادة البكارة" وعلى إشهارها، فذلك هو المهم. إن شهادة البكارة هي شهادة الشرف. أما الافتضاض الشرجي مثلا، فما ذلك إلا لعب ولهو، وممارسة مسموح بها للفتاة من أجل التوفيق بين الرغبة والتحريم الديني. ومما تجدر الإشارة إليه هنا، أن بعض الفتيات يمارسن العمل الجنسي بفضل الممارسات السطحية والفمية والشرجية فقط، بغية الحفاظ على غشاء البكارة. لكن هذا الضرب من الممارسة الجنسية في إطار العمل الجنسي لا تستمر طويلا.

نظرا لأهمية غشاء البكارة في تقييم المجتمع للفتاة، وفي نظرة الفتاة لذاتها، يشكل فقدان البكارة حدثا "تاريخيا" في الصيرورة الاجتماعية والنفسية للفتاة. إنه الحدث الذي يقودها إلى تحقير جسدها وذاتها. فغشاء البكارة ليس مجرد عضو جسدي صامت، إنه عضو محمَّل برمزية فخرية تجعل منه أساس الصورة الإيجابية عن الذات لدى الفتاة. ويؤدي فقدانه قبل الزواج إلى اعتبار الفتاة سلعة "فاسدة"، "خاسرة"، "مثقوبة" من طرف الآخرين، وهي الصورة المهدِّمة التي تستبطنها الفتاة والتي من خلالها تدرك كل كينونتها الاجتماعية الموصومة. إن "الثقب" الذي تتعرض له الفتاة في جسدها يجعل من جسدها جسدا فقد حرمته، جسدا يمكن ولوجه. فجسد الفتاة المثقوب ليس "مسكنا" له حرمة يحمي شخصية الفتاة ويضمن لها الحرمة. وبناء عليه، يصبح ذلك الجسد الفاسد والمثقوب (المْخَسَّرْ في الدارجة المغربية) جسدا مكروها ومغضوبا عليه.

منقول





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://philo.forumarabia.com
abdou




ذكر
عدد الرسائل : 1
العمر : 34
البلد : morocco
العمل : student
تاريخ التسجيل : 25/03/2008

العمل الجنسي في المغرب: بين الاقتصادي والثقافي Empty
مُساهمةموضوع: رد: العمل الجنسي في المغرب: بين الاقتصادي والثقافي   العمل الجنسي في المغرب: بين الاقتصادي والثقافي Clock10الخميس مارس 27, 2008 1:36 pm

mawdo3 mohim fil amontada

shokran 3ala amosharakatina lah
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
abdelali




ذكر
عدد الرسائل : 4
العمر : 34
البلد : kssare
العمل : talib
تاريخ التسجيل : 30/09/2011

العمل الجنسي في المغرب: بين الاقتصادي والثقافي Empty
مُساهمةموضوع: رد: العمل الجنسي في المغرب: بين الاقتصادي والثقافي   العمل الجنسي في المغرب: بين الاقتصادي والثقافي Clock10السبت أكتوبر 01, 2011 9:35 am

OBJET TRES IMPORTANT
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العمل الجنسي في المغرب: بين الاقتصادي والثقافي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بيت الشعر في المغرب يحتفل
» ما العمل؟
» العمل الفني ومذبح الإشهار.
» العمل التحضيري لتحليل النص الفلسفي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
فيلوصوفيا :: دراسات فلسفية :: مقالات فلسفية-
انتقل الى: