فيلوصوفيا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


.
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
اتصل بنا
عبد الكبير الخطيبي والموقف من مُرتكز الحركات الإسلامية  Contac10
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» تذكير ديداكتيكي بخصوص الدرس الفلسفي.
عبد الكبير الخطيبي والموقف من مُرتكز الحركات الإسلامية  Clock10الأحد أبريل 28, 2024 12:47 pm من طرف كمال صدقي

» مُعينات ديداكتيكية رقم 13
عبد الكبير الخطيبي والموقف من مُرتكز الحركات الإسلامية  Clock10الأحد أبريل 28, 2024 12:45 pm من طرف كمال صدقي

» مُعينات ديداكتيكية رقم 11
عبد الكبير الخطيبي والموقف من مُرتكز الحركات الإسلامية  Clock10الأحد أبريل 28, 2024 12:44 pm من طرف كمال صدقي

»  العقل الفلسفي والعقل البيداغوجي
عبد الكبير الخطيبي والموقف من مُرتكز الحركات الإسلامية  Clock10الأحد أبريل 28, 2024 12:42 pm من طرف كمال صدقي

» إلى أيّ مدى يُمكن الحديث عن تعثّر فلسفي على المستوى التعليمي؟
عبد الكبير الخطيبي والموقف من مُرتكز الحركات الإسلامية  Clock10الأحد أبريل 28, 2024 12:33 pm من طرف كمال صدقي

» الفلسفة لعامّة الناس.. عن القيمة اليومية للفلسفة
عبد الكبير الخطيبي والموقف من مُرتكز الحركات الإسلامية  Clock10الأحد أبريل 28, 2024 12:32 pm من طرف كمال صدقي

» إشكالات ديداكتيكية
عبد الكبير الخطيبي والموقف من مُرتكز الحركات الإسلامية  Clock10الأحد أبريل 28, 2024 12:30 pm من طرف كمال صدقي

» كفى من جعل الفلسفة معبدا مقدّسا
عبد الكبير الخطيبي والموقف من مُرتكز الحركات الإسلامية  Clock10الأحد أبريل 28, 2024 12:28 pm من طرف كمال صدقي

»  ما أسباب تعطيل الاستئناف الفلسفي ؟
عبد الكبير الخطيبي والموقف من مُرتكز الحركات الإسلامية  Clock10الأحد أبريل 28, 2024 12:27 pm من طرف كمال صدقي

» متى سنبدأ الإستئناف الفلسفي بجدية وحزم ؟
عبد الكبير الخطيبي والموقف من مُرتكز الحركات الإسلامية  Clock10الأحد أبريل 28, 2024 12:11 pm من طرف كمال صدقي

مواقع صديقة
عبد الكبير الخطيبي والموقف من مُرتكز الحركات الإسلامية  Philo-10
سحابة الكلمات الدلالية
التاريخ الغير الوضع الطبيعة العلوم قيمة جذاذة مجزوءة النظرية الرغبة السياسة الحقيقة معرفة والحرية وجود الشغل مفهوم الفلسفة الفاعلية البشري الضرورة الشخص الحق نصوص الدولة الطبيعي

 

 عبد الكبير الخطيبي والموقف من مُرتكز الحركات الإسلامية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كمال صدقي
مدير المنتدى
كمال صدقي


ذكر
عدد الرسائل : 2399
العمر : 68
البلد : أفورار
العمل : متقاعد مُهتم بالدرس الفلسفي
تاريخ التسجيل : 20/12/2007

عبد الكبير الخطيبي والموقف من مُرتكز الحركات الإسلامية  Empty
مُساهمةموضوع: عبد الكبير الخطيبي والموقف من مُرتكز الحركات الإسلامية    عبد الكبير الخطيبي والموقف من مُرتكز الحركات الإسلامية  Clock10الخميس أبريل 17, 2014 4:04 pm

عبد الكبير الخطيبي والموقف من مُرتكز الحركات الإسلامية

من الإمكانات التي سيطرحها الربيع العربي، تكمن في تقييم بعض الأطروحات التي تتصارع في الساحة السياسية من أجل الظفر بالسلطة بغاية تطبيق المشروع الفكري والسياسي لأطراف الصراع. ومن هذا المنطلق يُمكن الرجوع إلى أدبيات مختلف أطراف الصراع، وقد قدّمتُ موقف كل من على حرب ومحمد عمارة، كواجهة لصراع طبقي بواجهات الإسلام السياسي – الحركي في ص…راعه مع العلمانية، وقد برز التيار الإسلامي السياسي ( نفصد التيار الذي يسعى إلى تسييد الإسلام عن طريق اللعبة السياسية) وهذا يمرّ عبر امتلاك السلطة من أجل تحقيق مقاصد الشريعة الإسلامية التي يعتبرها المرجع الأساسي والوحيد للدولة. ما الذي يُدعّم الحديث عن هذا الصراع حول السلطة ومن ثمة السيادة؟ إن ما أفرزته الثورة في تونس (حزب النهضة )ومصر( حركة الإخوان المسلمين وبعض فصائل الحركة السلفية الجهادية..) وليبيا ( ثوار مصراطة كبذرة جنينية لقيام حركة إسلامية كنسخة من حركة الإخوان المسلمين بمُباركة دولة قطر راعية الفكر الوهابي الحديث) وأكيد أن نفس البوادر تظهر في اليمن وسوريا وربّما في الجزائر مع إمكانية عودة جبهة الإنقاذ…هذه الوضعية تخلط الأوراق من خلال التعتيم على الثورة باعتبارها كما يقول المفكر مهدي عامل:” تحويلا لعلاقات الإنتاج المادية الخاصة بنمط الإنتاج المسيطر في بنية اجتماعية محددة، وهي بالتالي انتقال من هذا النمط من الإنتاج إلى نمط آخر ، وذلك من خلال طبقة مُهيمنة كالبرجوازية في الثورة البرجوازية، والطبقة العاملة في الثورة الاشتراكية..” ( نقد الفكر اليومي).إذن يبدو الصراع في الواجهة بين التيار العلماني والتيار الإسلاموي، لكنه صراع يخفي جوهر المشكلة الحقيقة المتمثلة في طبيعة مُقدّرات البلاد التي يطمع فيها الغرب كمستودع هائل للخيرات، وبالتالي تقديم الصراع على أنه سياسي أو إيديولوجي هو من قبيل التستّر على حقيقة الاستغلال الذي ستتعرض البلاد لفترات طويلة من الزمن، من قبل الباطرونا الكولونيالية العالمية بقيادة الولايات المتحدة الأمريكيةـ التي أبانت عن قدرتها في سرقة الانتفاضات الشعبية العفوية، وما تقديم التيار الإسلاموي نفسه للغرب الحليف ،على أنه وسطي سوى دليل على أنّ الحسابات السياسوية مع الغرب الإمبريالي وادرة.
أسئلة بعيدا عن تعقيدات المثقفين:
ما يهمّني في هذه اللحظة التاريخية الحاسمة من تطور المجتمع العربي، هو البحث في مصير مرجعيات الطرف النقيض للحركات الإسلامية، والتي تُشكّل الأداة الفكرية التي تؤسس للتنابذ والفُرقة مع الخصم الإيديولوجي.لكن السؤال المطروح هو : لماذا نجحت الحركات الإسلامية في استمالة الناس وإقناعهم بمشروعها في الوقت الذي انهزم فيه التيار الحداثي واليساري في جل البلاد العربية إبّان الربيع العربي وبعده؟أين تكمن قوّة المشروع الإسلامي الحركي ( ونُميزه عن الدعوي والوعظي من مثل تجربة حركة الدعوة والتبليغ التي لا تشترط المرور عبر جهاز الدولة لإشاعة الإسلام الصحيح بين الناس، فهي تتصل معهم مباشرة وعلى أرض الواقع من خلال ” الحَرْكات” والولائم… )؟ ولنا في تجربة تونس النموذج والذي يُمكن أن يتكرر في كثير من الدول، بالرغم من التلويح بتقليد النموذج الإسلامي التركي برعاية الولايات المتحدة الأمريكية كما سنوضّح في مقال مُستقبلا.وهذا سيطرح بالضرورة مشكلة مأسسة الإسلام ، التي سيترتب عنها الزجّ بالإسلام ضمن حقل الصراع الطبقي ومن ثمة الانحياز إلى طرف ضد الآخر تماشيا مع ضوابط اللعبة السياسية، وفي هذا الإطار نورد نصّا للمفكر عبد الكبير الخطيبي كنموذج لحقيقة الصراع بين الحركات الإسلامية ونقيضها من مختلف التيارات التي تُنعث بكثير من المسميات إلى حد الخلط : العلمانيون والحداثيون واليساريون والديمقراطيون…لكن هل أخطاء الحداثيين واليساريين هي السبب في فشلهم في فرض أطروحاتهم في عزّ فوران الربيع العربي؟ إذن ما هي هذه الأخطاء؟ وهل استفاد الحداثيون واليساريون الذين ربما يشتغلون تحت راية العلمانية من أخطائهم وقاموا بمراجعات على غرار مراجعات كثير من الحركات الإسلامية بخصوص العنف (عند البعض الإرهاب) وخاصة ما يُسمى باليسار الجذري والعلمانيين الذين يتبرّؤون من التكاليف الشرعية تحت حجة الحق في ممارسة العقيدة؟ كيف يستطيع اليسار الجذري الذي يزعم الدفاع عن ” الجماهير الكادحة” إقناع هاته الجماهير المُستغلَّة،التي تُشكّل الطبقة العاملة والفلاحون عمودها الفقري، باعتناق فكر سياسي يتم الزعم بأنه في صالحهم من أجل تحقيق وجودهم كمواطنين أحرار لا مجرّد عبيد لغيرهم ( مُستغَلّين)؟هل بالفعل وصلت الجماهير الشعبية إلى وضعِ تُفرّق فيه بين الخطاب السياسي الدنيوي وبين الخطاب الديني المُتعالي؟ بين ما هو اجتهاد تترتّبُ عنه مُحاسبة، وبين تلبيس ممارسة دنيوية نسبية صفة القداسة بحيث تستتبعها الطاعة والخضوع؟ كيف نحلّ مُعضلة الإشكال الذي طرحته مُتدخلة في ندوة على السيد عبد الإله بنكيران متُسائلة: لو أصبحتَ رئيسا للحكومة، هل كلّما اختلف معك شخص في الأمور السياسية الدنيوية ستقول قال الله تعالى؟ إنها إشكالية الفهم بين المطابقة( كثيرون من التيار الإسلامي يخلطون فهمهم واجتهادهم مع مضمون النص المقدّس ، غير عابئين بالقاعدة المنهجية التالية: هنالك فرق بين الشيء ومعرف هذا الشيء، وبالتالي هنالك فرف بين الفكر الديني كفكر بشري في الزمان والمكان، وبين النص المقدّس الذي يبقى هو هو)أما الطرف النقيض للتيار الإسلامي فيطالب بالحق في التأويل المولّد للاختلاف رافضا مفهوم المطابقة بين الفهم الإنساني والنص المقدس حسب تفسير محمد أركون..
سأقرأ عليكم مُقتطف من حديث مفكّر يُعتبر أحد مرجعيات الفكر الحداثي الداعي إلى القطع مع تراث الماضي العربي الإسلامي( من خلال مفهوم النقد المزدوج) يتعلق الأمر بعبد الكبير الخطيبي، والنص عبارة عن مداخلة في ندوة : التراث وتحديات العصر في الوطن العربي ( الأصالة والمعاصرة) وهي ندوة نظمها مركز دراسات الوحدة العربية في أواسط الثمانينات من القرن الماضي. والكتاب مُجلد من 878 ص طُبع سنة 1985 وشارك في الندوة معظم أطياف المثقفين العرب.سؤالي هل مضمون ورهان حديث الخطيبي ومثله حديث عبد الله العروي حول القطع مع الماضي( التراث )، هل هو من أجل النخبة فقط أو هو موجّه لعامة الناس، لكن إذا لم يكن مشروعا قابلا للتطبيق فما الغاية من طرحه أصلا؟ وإذا كانت الغاية منه التطبيق فهذا سيمسّ بالضرورة طريقة عيش المواطنين المتديّنين، وبالتالي تُطرح إشكالية إقناع ” العوام بالقطع مع تراثهم ( إقرأ موقف الجابري في المداخلة الثانية حول العلمانية). .وكما سنرى النص صادم لو تمعّنا في رهاناته الحقيقة. وهو نفس الرهان الذي أسقط التيار الحداثي في تونس حين طالب بالقطع مع الماضي،واعترفت الأحزاب الحداثية في تونس بخطإها في تقدير الهوية الإسلامية للشعب التونسي ،ليستغل تيار النهضة هذا الانزياح عن هوية العامة التي هي المحك الحقيقي لمصداقية أي خطاب، هذا إذا تجاوزنا أطروحة استغفال العوام واحتقار مواقفهم مما يجري.هذا الأمر جعل المفكر والفيلسوف التونسي ” يعقوب المرزوقي” المنتمي لحركة النهضة يصف العلمانيين التونسيين ب”النخبة المزمرين” .
هذا مقتطف من نص طويل، ولا مناص من الرجوع إلى النص لفهمه في كليته، حتى لا نُتّهم بتشويه موقف المفكر عبد الكبير الخطيبي الذي نُقدّره ونحترم مواقفه الجريئة في نقد فهم السلفية للتراث.والنص عبارة عن تعقيب ر قم 6 حول موضوع :الفكر الغربي والتغيير في المجتمع العربي، للمفكر أحمد صدقي الدجاني، ضمن إشكالية : الأبعاد الرئيسية لمشكلة الأصالة والمعاصرة.ص . 355/303.
يقول المفكر عبد الكبير الخطيبي:” ينبغي علينا أن نبحث عن شيء مغاير في تقسيم الوجود العربي والإسلامي، وأن نتخلص من وهم الأصل المطلق والهوية السماوية والأخلاق العبودية. شيء مغاير وبكيفية مخالفة- وفق فكر متعدد- في خلخلة كل ما هو متعال، ومهما كان ن تحديده، إنه الآخر الذي ليس وجودا متعاليا،وإنما مواجهة خارجية لا متماثلة : في الحياة والموت.
هذا الخارج وهذا الغير من شأنهما أن يهزّا ميتافيزيقا عالم أبقت عليه الثيولوجيا وصانه الطغيان، كلاّ إننا نأبى أن نكون حطام نهاية هذا القرن، إذا اعتبرنا هذه النهاية في حركة اكتساحها.
وحدها مغامرة فكر متعددة ( متعددة اللغات والحضارات والبناء التقني والعلمي) تستطيع على ما يبدو، أن تؤمّن لنا الوجود في منعرج هذا القرن على الساحة الكونية. ولا خيار لأي منا في هذا الأمر، إنه عالم لن يعود إلى أسسه الميتة.
…لقد انهزم البعض منا وخضع لقهره اليومي وعبوديته، بينما استمر البعض الآخر في النضال السياسي، رغم كل شيء، سواء في إطار حزب أو النقابة أو أي تنظيم سرّي، ومات آخرون أو ما زالوا يقهرون التعذيب. “.
إن هذا ال” نحن “الذي نُعمل فيه فكرنا لا يوجد داخل مجال الميتافيزيقا، بل على هامشها، وهو هامش واع يقظ…لنقل بأن أي إله لن يحضر موتنا بعدو لا أي ملاك، بل ولا أي شيطان. لقد سبق أن بيّنا في مكان آخر أن نقدنا يريد أن ينزل الجنة والنار في فكر مغاير، لا يواجه إلا المرئي…”


عبد الكبير الخطيبي والموقف من مُرتكز الحركات الإسلامية  CBt2Zr
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://philo.forumarabia.com
 
عبد الكبير الخطيبي والموقف من مُرتكز الحركات الإسلامية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عبد الكبير الخطيبي والموقف من مُرتكز الحركات الإسلامية.
» الحركات الاجتماعية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
فيلوصوفيا :: موضوعات الفايسبوك.-
انتقل الى: